5 أعمال يوم الجمعة تكفر عنك ذنوب عشرة ايام بلياليهم

تكفير الذنوب يوم الجمعة  أفضل استغلال ليوم الجمعة
العمل الصالح فى يوم الجمعة 

فى فتوى صدرت ليلة الجمعة من مجمع البحوث الإسلامية فى مصر

تبلغنا فيها دار الفتوى عن حديث شريف للرسول صلى الله عليه وسلم مهم جدا يغفل عنه الكثير من الناس

فقد كتبت دار الفتوى أنه فيما وود عن رسول الله صلى الله علية وسلم في صحيح مسلم، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَفَضْلُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ».

واستشهد بما جاء في رواية أخرى بصحيح مسلم، عن أبي هريرة، أنه قال –صلى الله عليه وسلم -: « مَن تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ أتَى الجُمُعَةَ، فاسْتَمع وأَنْصَتَ، غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ، وزِيادَةُ ثَلاثَةِ أيَّامٍ، ومَن مَسَّ الحَصَى فقَدْ لَغا»، منوهًا بأن في الحَديثِ: فضلُ الغُسلِ يَومَ الجُمعةِ، وفيه: مَشروعيَّةُ التَّنفُّلِ قَبلَ خُروجِ الإمامِ، وَفيهِ أيضًا: الحَثُّ عَلى الإنصاتِ لِسَماعِ الخُطبةِ.
وأضاف أنه في هذا الحَديثِ يَقولُ أبو هُريرَةَ رَضي اللهُ عنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَنِ اغتَسَل، ثُمَّ أتى صَلاةَ الجُمعةِ، فَصلَّى ما قُدِّر لَه مِنَ النَّوافلِ ما شاءَ اللهُ لَه أنْ يُصلِّيَ. ثُمَّ استَمعَ وسَكتَ حتَّى يَنتهيَ الإمامُ مِن خُطبَتِه. ثُمَّ يُصلِّي مَعه، غُفرَ لَه ذُنوبُ ما بَينَ السَّاعةِ الَّتي يُصلِّي فيها الجُمعةَ إلى مِثلِها مِنَ الجُمعةِ الأُخرى وزيادة ثَلاثَةِ أيَّامٍ، فتَكونُ الحَسنةُ بعَشرِ أمثالِها، حيثُ صارَ يومُ الجُمُعةِ بعَشرةِإنه فيما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أنه أرشدنا إلى خمسة أعمال في يوم الجمعة تجعل الله يغفر ذنوب عشرة أيام ولياليها.

وأوضح «البحوث الإسلامية» عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه فيما ورد في صحيح مسلم، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَفَضْلُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ».

واستشهد بما جاء في رواية أخرى بصحيح مسلم، عن أبي هريرة، أنه قال –صلى الله عليه وسلم -: « مَن تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ أتَى الجُمُعَةَ، فاسْتَمع وأَنْصَتَ، غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ، وزِيادَةُ ثَلاثَةِ أيَّامٍ، ومَن مَسَّ الحَصَى فقَدْ لَغا»، منوهًا بأن في الحَديثِ: فضلُ الغُسلِ يَومَ الجُمعةِ، وفيه: مَشروعيَّةُ التَّنفُّلِ قَبلَ خُروجِ الإمامِ، وَفيهِ أيضًا: الحَثُّ عَلى الإنصاتِ لِسَماعِ الخُطبةِ.

وأضاف أنه في هذا الحَديثِ يَقولُ أبو هُريرَةَ رَضي اللهُ عنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَنِ اغتَسَل، ثُمَّ أتى صَلاةَ الجُمعةِ، فَصلَّى ما قُدِّر لَه مِنَ النَّوافلِ ما شاءَ اللهُ لَه أنْ يُصلِّيَ. ثُمَّ استَمعَ وسَكتَ حتَّى يَنتهيَ الإمامُ مِن خُطبَتِه. ثُمَّ يُصلِّي مَعه، غُفرَ لَه ذُنوبُ ما بَينَ السَّاعةِ الَّتي يُصلِّي فيها الجُمعةَ إلى مِثلِها مِنَ الجُمعةِ الأُخرى وزيادة ثَلاثَةِ أيَّامٍ، فتَكونُ الحَسنةُ بعَشرِ أمثالِها، حيثُ صارَ يومُ الجُمُعةِ بعَشرةِ أيَّامٍ.
TAG

عن الكاتب :

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

رجاءا الالتزام باداب التعليق


الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *