قل هذا الدعاء قبل فتح المصحف والنظر فيه وراقب ماسيحدث

دعاء يقال قبل قراءة القرآن,قراءة القرآن,الشيخ بن باز فتاوى ختم القرآن الدعاء سلف,قبل النوم,دعإء قبل النوم,معجزات القرآن,دعاء النوم,دعاء الارق,الارق بالقران,دعاء,قصص القران,دعاء مستجاب,اذكار قبل النوم,ماقبل النوم,ما قبل,اذكار قبل,دعا النوم,ادعية النوم,وقفة عند دعاء الامام الصادق عليه السلام قبل تلاوة القرآن,لشيخ ضياء الدين الزبيدي,شيخ ضياء الدين الزبيدي,رقية النوم,رقية الارق,اذكار النوم,أذكار النوم,ادكار النوم,تفسير الاحلام,الرقية الشرعية,محاضرات خالد المصلح,اقرأ,النوم,الارق,ادعية,من الارق



بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين وسلم :-

   أما بعد :-
 انزل الله على قلب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم ليكون الهدى الذى يعتصمون به من الضلالة والنور الذى يضيء لهم ظلمة الطريق والزاد الذى يزيدهم صلاح فى دنياهم ونجاة فى أخرتهم.

وقد اثنى الله على أهل القرآن ثناء بالغ كلنا يرجوا ان يكون من أهل هذا الثناء

فقال سبحانه ( أن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وانفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم اجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور)

وفى السنن الثابتة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد المؤمنين تشويقا إلى تلاوة القرآن الكريم والعمل وتسابقا إلى نيل الدرجات فى تحصيله.

فهى الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :-
( أن لله اهلين من الناس قالوا يا رسول الله من هم ، قال هم أهل القرآن ، اهل الله وخاصته )

اى حفظة القرآن العاملون به هم أولياء الله وقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل قراءة القرآن او بعده او أثناء القراءة ان نسأل الله به كل ما مررت بأية جنة اسأله الجنة كل ما مررت بأية نار فتعود به من النار وهكذا
وبعد الانتهاء من القراءة اسأل الله ماقرات

وهذا الدعاء تقوله عند فتح المصحف لا يعرف هذا الدعاء أكثر الناس وهو دعاء إذا قلته يفيض عليك من بركاته فى فهم المعارف القرآنية

قال الامام ابو منصور الثعالبى من أئمة الادب فى كتابه الاقتباس قال الدعاء عند اخذ المصحف  ان تقول


                  ( ربنا امنا بما انزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين )

اى صدقنا يا ربنا ايمانا وازعانا ويقينن بما انزلت والذى أنزله الله تعالى هو عقائد نؤمن بها او أخبار نصدق بها أما تكليفات نقوم بها ونريدها.

فالايمان الصادق بكتاب الله يقتضى العمل به يقولنا ربنا امنا بما انزلت والمقصود بهذه الآية هو النبى عيسى عليه السلام لأن المقصود بهذه الآية هم الحوارين،

أما عندما تقرأ انت القرآن تنوى أن المراد به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

واتباع الرسول معناه الأخذ بسنته والعمل به .


TAG

عن الكاتب :

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

رجاءا الالتزام باداب التعليق


الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *